Page 85 - مجلة العين الساهرة
P. 85

‫بــاعـتـبـــار الـريــاضــة جــــز ًءا‬                           ‫ال���س�ام�ي�ي�ن ال�ذي�ن ك��ان يولي ُهما‬                 ‫�إعــداد الرقيب‬
                            ‫مهم ًا فـي خطط التدريب‬                                           ‫جلالت ُه ‪ -‬رحمه الله ‪ -‬بالريا�ض ِة‬                 ‫�سيــف بن را�شــد ال�شهومــي‬
                            ‫والــتــأهـيــل الـعـســـــكـري‬                                  ‫ال� ُع�م�ان�ي� ِة ب�شك ٍل ع�ام وال�ري�ا��ض� ِة‬
                            ‫لإعـــدا ِد الـشرطي القوي‬                                                                                              ‫إ�دارة العلاقات العامة‬
                            ‫الذي يـتـســـــ ُم بالشخصي ِة‬                                            ‫ال�شرطي ِة ب�شك ٍل خا�ص‪.‬‬
                                                                                             ‫ف�خ�لا َل ال�م�رح�ل� ِة الما�ضي ِة‬              ‫ويع ُد الثام َن ع�ش َر من نوفمبر‬
                              ‫الـعـسـكـريـ ِة المتكاملة‪.‬‬                                     ‫من عم ِر النه�ض ِة المباركة أ�قيمت‬              ‫يعوامَمًا�ألم ٍ�فشهووت�دسًا ِعفمايئ ٍةذاو أ�ك�ررب ِةع ٍةالو�رسيباع�يض ِنة‬
                                                                                             ‫على �أر�ضية ملع ِب إ��ستاد ال�شرط ِة‬            ‫العماني ِة‪ ،‬حي ُث �شه َد ه�ذا اليوم‬
                            ‫ُيواعلنبىطوبل��ا��إدتاارلِةرياوت�نضيظِةي ِبم�شالرمط�ةسابعقمااتن‬  ‫ال�ري�ا��ض�ي ال�ع�دي� ِد م�ن ال�ع�رو�ِ��ض‬       ‫الافتتا َح الر�سمي إل�ستاد ال�شرط ِة‬
                            ‫ال�سلطانية‪ ،‬ج�اءت فكر ُة ت�أ�سي� ِس‬                              ‫ال�ع���س�ك�ري� ِة ب�م�ن�ا��س�ب�ة الأع��ي��اد‬    ‫الريا�ضي بالوطية تح َت الرعاي ِة‬
                            ‫اتحا ِد ال�شرطة الريا�ضي في الراب ِع‬                             ‫ال�وط�ن�ي�ة‪ ،‬وال�ب�ط�ولا ِت الريا�ضي ِة‬         ‫ال�سامي ِة الكريم ِة للمغفو ِر ل�ه ‪-‬‬
                            ‫والع�شرين من دي�سمبر ع�ا َم أ�ل� ٍف‬                              ‫المحلي ِة‪ ،‬كما ا�ست�ضاف ِت ال�سلطن ُة‬           ‫ب إ�ذ ِن الله تعالى ‪ -‬ال�سلطان قابو�س‬
                            ‫ورت��سسمِعي ًا‪.‬مائ ٍة و�ستة وثمانين و�إ�شهار ِه‬                  ‫على �أر�ضيت ِه بطول َة ك أ��ِس الخليج‬           ‫ب�ن �سعيد ب�ن تيمور ‪ -‬طيب الله‬
                            ‫الريا�ضة ال�شرطية في فكر‬                                         ‫العربي ف�ي ن�سخ ِتها ال�سابعة في‬                ‫ثراه ‪ -‬تزامن ًا مع احتفالا ِت البلا ِد‬
                            ‫القيادة العامة ل�شرطة عمان‬                                       ‫التا�س ِع من مار�س عا َم أ�ل� ٍف وت�س ِع‬        ‫بالعي ِد الوطني الرابع‪ ،‬وي�أتي �إن�شاء‬
                                                                                                                                             ‫وافتتاح �إ�ستاد ال�شرطة الريا�ضي‬
                                           ‫ال�سلطانية‪:‬‬                                                 ‫مائ ٍة و�أربع ٍة وثمانين‪.‬‬             ‫كترجم ٍة وا�ضح ٍة للرعاي ِة والاهتما ِم‬
                            ‫ع�ن�دم�ا ن�ت�ح�دث ع�ن الفترة‬                                     ‫ولعل المتتبع لم�سيرة الريا�ضة‬
                            ‫م�ا بين عامي ‪� 2010‬إل�ى ‪2021‬م‬                                    ‫في �شرطة عمان ال�سلطانية على‬
                            ‫ف�إن هذه الفترة بالتحديد وبوتير ٍة‬                               ‫م��دى ال�ع�ق�ود الخم�سة الما�ضية‬
                                                                                             ‫من عمر النه�ضة المباركة يلم�س‬
                                                                                             ‫بجلاء مدى التطور المت�سارع الذي‬
                                                                                             ‫�شهدته الريا�ض ُة في �شرط ِة ُعمان‬
                                                                                             ‫ال�سلطانية ف�ي الإدارة والتنظيم‬
                                                                                             ‫وتنو ِع الم�سابقا ِت الريا�ضية التي‬
                                                                                             ‫يتجاوز عددها اليوم ع�ش ِر بطولا ٍت‬
                                                                                             ‫ريا�ضي ٍة ب�شك ٍل �سنوي‪ ،‬ولأن الحاجة‬
                                                                                             ‫كانت ما�س ًة إ�لى وجو ِد اتحا ٍد ريا�ضي‬

‫العدد ‪� - 160‬غأ �سط�س ‪٢٠٢١‬‬

‫‪85‬‬
   80   81   82   83   84   85   86   87   88   89   90